The best Side of نقاش حر
The best Side of نقاش حر
Blog Article
حق الوصول – الحق في الاطلاع على البيانات الشخصية التي نقوم بمعالجتها وطلب الوصول إليها؛
يعتمد الوقت على سرعة إجابتك على الأسئلة، لكن بشكل عام، يتم إعداد الحوار ونشره خلال أسبوعين من استلام الإجابات النهائية.
تتوفر دورات مياه للرجال والنساء ودورات مياه مخصصة للكراسي المتحركة في جميع مواقعنا.
وشدد الزاهد على أن “هذا التوجه غير قانوني وغير دستوري، وحتى غير مفيد على مستوى مواجهة الأخطار الخارجية، فمواجهة الأخطار الخارجية لا يتم إلا بالتوجه إلى بناء المجتمع التعددي”.
وأضاف في مقال له بعنوان "عن حوارات المصريين في كلوب هاوس" أن من الواضح ارتفاع مستوى الوعي في هذه الحوارات، على الرغم من حالة الانغلاق السياسي الذي تعيشه مصر، وعلى الرغم من وجود خلافات وانقسامات سياسية وأيديولوجية بين المتحدثين، فإن ذلك كان يجري في إطار رفيع من الاحترام المتبادل، وهذا يمثل نقلة نوعية في الوعي والعقل الجمعي المصري.
تقديم المعلومات بوضوح: يجب أن تكون الأجوبة المقدمة دقيقة وواضحة، بعيدة عن الغموض أو التحيز.
وقد تم تصميمها خصيصاً لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
تهدف هذه الجمعية الغير ربحية إلى تطوير الفنون التشكيلية، ورعاية المواهب الشابة في المنطقة
ثم إن عدم أخذ العواطف والأمور غير العقلانية، التي تصوغ عالم شعوب وأمم، في الاعتبار، هو في حد ذاته أمر غير عقلاني!
عندما تقوم بزيارة موقعنا، سنطلب موافقتك لتمكين ملفات تعريف الارتباط.
متظاهرون يحملون لوحات ضد الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني،
ويحيط بالمتحف مجموعة من المباني التراثية، ويستطيع الزوار والسياح التجول في شوارع هذه المنطقة بين المتاجر والأسواق التراثية.
ومن ضمن مجموعته الدائمة، يستعرض المتحف أعمال آسرة من الفن العربي المعاصر لبعض أهم فناني الوطن العربي، ومن ضمنهم: لؤي كيالي، منى السعودي، بشير سنوار، وفائق حسن وغيرهم.
هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في مقالات ذات صلة التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!